إرشيف نوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إرشيف نوري


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ الفنون الكوريه و نشأتها و اصولها و نشأه الكيكسول <<<

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قطر الندى
عضو جديده رائع
عضو جديده رائع
قطر الندى


انثى
عدد الرسائل : 78
العمر : 34
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/08/2008

تاريخ الفنون الكوريه و نشأتها و اصولها و نشأه الكيكسول <<< Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ الفنون الكوريه و نشأتها و اصولها و نشأه الكيكسول <<<   تاريخ الفنون الكوريه و نشأتها و اصولها و نشأه الكيكسول <<< Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 19, 2008 6:57 am

تاريخ الفنون الكوريه و نشأتها و اصولها و نشأه الكيكسول


بسم الله الرحمن الرحيم
اتمنى من الله ان ينال هذا الموضوع رضاكم

تاريخ الفنون القتالية الكورية ونشأة الكيوك سول


الحقبة الأولى من2333 قبل الميلاد إلى 1910 بعد الميلاد

يرجع تاريخ نشأة الفنون القتالية الكورية إلى بدايات كو شو صن (المملكة القبلية الكورية القديمة 2333 قبل الميلاد)، فقد انتقلت القبائل التي عاشت في تلك الفترة من موطنهم البارد "مانشوريا" إلى شبه الجزيرة الكورية بحثا عن مناخ أفضل وأرض خصبة وأنهار وشواطئ لممارسة صيد الأسماك ومناطق جبلية شاسعة تساعدهم على اصطياد الحيوانات، مما ترتب عليه ترسخ النظام الاجتماعي القبلي فانخرط المحاربين الشباب في ممارسة الفنون القتالية من أجل حماية قبائلهم. وانقسمت تدريباتهم القتالية إلى قسمين: فن القتال الأعزل وفن القتال المسلح، واحتوى القتال الأعزل التدرب على الداليجي (العدو) والدانجيكي (الطرح) والجيلوكي (اللكم) والبالاتشاكي (الرفس) والسويونغ (السباحة)، واحتوت تدريباتهم على القتال المسلح على الدولاكي (السكين الحجري) والدولدنجيكي (فنيات قذف الحجارة) والمورايسوول (فنيات قذف الرمال) والدولدوكي (الفأس الحجري) والمو كيونغ سوول (فنيات العصا الخشبية الطويلة).

وقد أحدث اختراع الرماية (القوس والسهم) والاعتماد على ركوب الحصان تغييرا جذريا في حياة هذه القبائل، فباتوا يذهبون في رحلات الصيد إلى مسافات أبعد ومن ثم اتصالهم المتتالي بالقبائل المجاورة مما نتج عنه نشأة نوع من أنواع الاتحاد فيما بينهم في وجه تل القبائل المجاورة، فوجد المحاربين أنفسهم في أشد الحاجة إلى التدرب على الفنون القتالية بصورة أكثر نظاما وتعاونا في الوقت نفيه، فقاموا تدريجيا بالاعتماد على الحصان في معاركهم ليعززوا سلتهم القتالية التي احتوت على السيف والرمح والعصا الخشبية الطويلة والرماية. وكلما أتقن الفارس القتال من على ظهر جواده، دل ذلك على نبله وعلى أنه محارب من الطبقة العليا، أما عن المشاة فقد تدربوا على فنيات القتال الأعزل والقتال المسلح وكان على كل مقاتل راجل أن يحتفظ بسلاحه في بيته، واشتهر فن الرماية في كوريا وكان السهم يغمس في السم ليستهدف عيني العدو.

إن التهديد القائم بغزو القبائل المجاورة لقبيلته قد دفع المقاتل إلى التمسك بممارسة الفنون القتالية كجزء أساسي ومهم من حياته اليومية من أجل بقاء قبيلته، فقد جرت القاعدة قديما بأن المنتصر هو الحاكم والخاسر هو العبد، وبالنظر إلى العقلية القبلية يكون الحاكم دائما هو افضل مقاتل على الإطلاق. وطبقا إلى ما ورد في بيب مكيوك سا، أحد المراجع الرئيسية للتاريخ الكوري، ان مؤسس مملكة كوجوريو "دونغ موينغ" كان خبيرا في فن الرماية، وكان منذ السابعة عشرة من عمره وهو يصنع الأقواس والأسهم بيديه وانه كان دائم التدرب على استخدامهم، وقد لقب بـ"جو مونج." وعندما كان جو مونج شابا مقاتلا صادق "دايزو" وهو الابن البكري للملك "كيم تشينغ" ملك تحالف بوويو، وقال "دايزو موجها حديثة إلى أباه: " إن جو مونغ ليس مجرد مقاتلا عاجيا ماهرا في الرماية فحسب، ولكنه أيضا شجاع وذكي، وإذا لم نقتله ألان فسيكون مصدرا للمشاكل بالمستقبل،" واتفق معه في ذلك عدد من الأمراء و مستشار الملك "كيم تشينغ."

علم "جو مونج" بخطة الملك للتخلص منه فقام بالهرب مع تابعيه من اتحاد بوويو إلى جولبونجو (اتحاد قبلي آخر)، وعندما ذهب إلى هناك نصبته القبائل ملكا عليهم ، وقد عرفت مملكته باسم "مملكة كوجوريو" واستمرت من عام 37 قبل الميلاد إلى 668 بعد الميلاد وقد تبعه ابنه في خطاه ونزل إلى قلب كوريا وأسس مملكته الخاصة التي عرفت بـ"مملكة بايكتشي" في القرن السابع عشر قبل الميلاد وعرف هو الآخر بالملك "اون جو." أما عن سيلا فقد كانت موجودة بالفعل ولكن على شكل اتحاد قبلي هي الأخرى، وقد نصبت القبائل "بارك هيوك كيوس" كأول ملكا عليها عام 57 قبل الميلاد. وقد تقاتلت الممالك الثلاثة بغرض توحيد كوريا تحت إحداهن ومع استمرار القتال يعتبر هذا العصر هو العصر الذهبي للفنون القتالية الكورية.

وقد ازدهرت الفنون القتالية الكورية في هذه الحقبة لسببين رئيسيين: أولهما أن كل حكام الممالك الثلاثة اعتقدوا أن القوة هي الوسيلة الوحيدة لتوحيد شبه الجزيرة الكورية أي هزيمة العدو هزية ساحقة في أرض المعركة، ولذلك كان واجبا على المحاربين النبلاء وعلى كل الشباب ممارسة الفنون القتالية والاستعداد لخدمة مملكاتهم، والثاني هو الرغبة في الدخول كمرشحين في عملية اختيار المسؤولين الحكوميين ذوو المكانة الرفيعة، فكان يقع الاختيار بناء على الحرفية القوية والمهارة العالية في الفنون القتالية، وبرغم أن لقب الملك كان يمنح بالوراثة، إلا أن باقي الألقاب والوظائف ظلت في كنف المحاربين الأشداء، فكان الملك هو القائد الأعلى للجيش وباقي المحاربين كانت لهم المراكز الحساسة في الجيش والحكومة، فكان لزاما على المحافظ ألا يكتفي بحكمه للمحافظة فحسب، بل عليه- كواجب لا تهاون فيه- أن يقوم بتدريب الشباب المقاتلين على الفنون القتالية جميعها شخصيا.


وقد تم تأسيس جامعة "بيونغ-دان" (مؤسسة تعليمية) في مملكة كوجوريو لتخرج إلى المملكة محاربين محنكين وقد التحق بها صفوة الشباب الأعزب ليدرسوا الفنون القتالية إلى جانب الأدب الكلاسيكي وكانت المناهج المدروسة:

كونغ صا (الرماية)
كم سوول بب (استخدام السيف)
كي صا بب (الفروسية)
دان كيم سوول (قذف السكاكين)
جي كيو لي بب (اللكمات والركلات وباقي أساليب الضرب)
سو ينغ بب (السباحة والقتال في الماء)
بوونغ بو بب (العزف الموسيقي كالطبل)
جنج تشي وا كو جن (السياسة والأدب الكوري الكلاسيكي)

ويتم اختيار كل من ينجح في جميع اختبارات الجامعة ويكسب لقب "صن بي" (المحارب الذكي الشجاع، وقد تمتع جميع الـ"صن بي" بمكانة اجتماعية عالية وكانوا يحملون حول الخصر 5 سكاكين وحجر لسنها, وأقيمت العديد من بطولات القتال بشتى أنواعها كالقتال الأعزل وبالأحجار والصيد والرماية.

ولعل أبرز مجموعة من المقاتلين في سيلا عرفوا بالـهوارانج دو (الشباب الوردي)، واتصف قادة هذه الجماعات بحسن المظهر والذكاء وبأصولهم النبيلة، وقد سمي القائد بالـهوارانج وتابعه بالـنانج دو. وقد ارتحل محاربو الهوارانج إلى المناطق الجبلية الوعرة وشواطيء الأنهار من أجل ممارسة الفنون القتالية في أحضان الطبيعة، فكانت لهم بذلك أبدان قوية وعقول صائبة. وبما أنهم نبلا فقد تضمنت تدريباتهم على دراسة الأدب الكوري الكلاسيكي إلى جانب الموسيقى والرقس، فتمخضت هذه التدريبات عن مجموعة من المقاتلين مثلوا جبهة سيلا العتيدة، وقد بين لنا التاريخ الكوري أن كان للهوارانج قوة عظيمة أدت في نهاية المطاف إلى توحيد كوريا، وكان على محارب الهوارانج أن يتدرب على الجوانب القتالية التالية:

كنغ صا (الرماية)
توو هو (الطرح)
تشيل كاك (الرفس)
الكاك تشوو (الطرح المتخصص)
سوو باك (اللكم والضرب)
كي صا (الرماية من على ظهر جواد)
سوو ريب (صيد الأسماك والحيوانات)
8- تايك كيون (فن تسديد الركلات)
سوو ريلب (التعلق والتلويح)

يعد الـبي كاك سوول اسما اخر للتايك كيون (فن تسديد الركلات) الذي اكتسب شهرة واسعة في سيلا، وطبقا لما ورد بكتاب التاريخ الكوري "تشي وانغ اون كي" ركز فن الـبي كاك سوول على فنيات الركل، وانقسم إلى ثلاثة مستويات: فطالب المستوى المتوسط يركل إلى قدم الخصم وطالب المستوى المتقدم يركل إلى كتف الخصم والطالب المحترف (طالب المستوى الثالث) يركل إلى الـسانغ توو (شعر الخصم وما فوق الجبهه).

أسس الملك "اون جو" مملكة بايك تشي عام 17 قبل الميلاد، وظل تدريس الفنون القتالية قائما بها من جيل إلى اخر حتى امر الملك "بي ريو" عام 320 بعد الميلاد بتأسيس مركز لتعليم الفنون القتالية في الجانب الغربي للعاصمة أمر أيضا محاربيه بأن يتدربوا على الرماية في اليوم الاول والخامس عشر منكل شهر، وقج أقيمت المنازلات والمسابقات مرة كل شهر تحت ضوء القمر المكتمل، وتضمنت التدريبات الفنون القتالية التالية ولكنها لم تقتصر عليها فقط:

كي صا (الفروسية)
موك بونغ (القتال بالعصا الخشبية الطويلة)
كم سوول بيب (القتال بالسيف)
سوو سوول (القتال الأعزل)
جونغ داي بب (الدفاع ضج أكثر من خصم)
بوو سوو (العقيدة البوذية)
كو جن (الأدب الكوري الكلاسيكي)

ويعد الـسوو سوول (القتال الأعزل) أقدم فن كوري منظم للقتال الأعزل، وطبقا لما ورد بكتاب التاريخ "هاي دونغ اون كي" استخدم أستاذ السوو سوول يديه كالسيف البتار، ودون عن القائد تشاك أنه علم جنوده هذا الفن القتالي.

وبتوحيد كوريا واعتناق الملك "لي سنغ كي" (الذي أطاح بمملكة كوجوريو وأسس عليها مملكته الخاصة لي تشو صن) للكنفوشية الصينية التي تعلى من قدر السلطة المدنية على السلطة العسكرية، خفقت نبضات المحاربين وتلاشت تدريجيا الفنون القتالية والنزعة إلى تعلمها. وبعد أكثر من مائتي عام من السلم الخارجي بين كوريا وجيرانها منشوريا واليابان، اجتاحت اليابان شبة الجزيرة الكورية عام 1592، ومن ثم عانى الشعب الكوري طوال سبعة سنوات من ويلات الحرب التي تمثلت في ضغوط سياسية واقتصادية ودبلوماسية، ولكن في الوقت نفسه كان الاحتلال الياباني بمثابة المثير الذي حفز على استرجاع وممارسة الفنون القتالية الكورية بل أحياها من جديد. انتهت الحرب بموت الامبراطور اليابني "تويوتومي هيديوشي" عام 1598 وتولي "توجوكاوا أيوسو" الحكم، وأرسل "توجوكاوا" إلى الملك الكوري وفدا هادفا إلى تحسين العلاقات اليابانية الكورية، ولكن الملك الكوري لك يرى في الوفد بل وكلف القائد "لي دوك مو" بأن يقوم بتجميع كل الفنيات القتالية للفنون النزالية الكورية في كتاب "مووي دوبو تونجشي" وتضمن الكتاب أربعة أقسام:
القسم الأول: فنيات القتال بالرمح الطويل بكافة أشكاله وأنواعه
القسم الثاني: فنيات القتال بالسيف (السيف الطويل والسيف القصير والسيف الياباني)
القسم الثالث: فنيات القتال بالسيف وبالعصا الطويلة من على ظهر الجواد
القسم الرابع: فنيات القتال الأعزل باليد والقدم

ويقول القائد " لي دوك موو" أن هذه الفنيات في مجموعها خطيرة جدا وفعالة جدا، وان من يتدرب عليها يستطيع أن يقتل نمرا بسهولة.

الحقبة الثانية من 1910 بعد الميلاد وإلى وقتنا الحضر

استمتعت كل من اليابان وكوريا بأكثر من ثلاثمائة عام من السلام فيما بينهم فكوريا يحكمها الملك واليابان يحكمها الحاكم العسكري، ولكن في عام 1868 استعاد الإمبراطور "مياجي" الحكم وخضعت له كل القوى العسكرية فدخلت اليابان حروب مع الصين وروسيا وخرجت منتصرة، فأجبرت الملك الكوري على إلقاء جميع المسؤوليات الدبلوماسية لكوريا من جعبته لتكون اليابان هي المسؤول الأول في المنطقة، وبذلك انتكست الفنون القتالية مرة أخرى لأن العسكرية الحديثة اعتمدت على المدافع والأسلحة النارية والطائرات. وبانتهاء الحرب العالمية الثانية استعادت كوريا استقلالها وازدهرت الفنون القتالية مرة آخر في صورة حديثة ومواتية للعصر، ومن هذه الفنون اليودو والتايكوندو والهابكيدو والهوشيندو والكيوك سوول.

أسس الكيوك سوول الكوري المعلم الأكبر "إن هيوك" (حزام أسود درجو عاشرة)، وقد تلقى أول دروسه الأولى في الفنون القتالية على يد المعلم "ميونغ ديوك سه"، المعلم الأعلى ببفنون القتالية للجيش الملكي الكوري حتى عام 1910. عاد المعلم "ميونغ" إلى قريته بمحافظة " كيونج سانج" بعدما ضم اليابانيون كوريا إليهم. وأثناء تدوين تكنيكات الكيوك سوول علم "ميونغ" حفيده " ان هيوك" هذه الفنيات، وقبل مماته عام 1952 سلم لحفيده خمس كتب تضم فن الكيوك سوول كاملا وهم:
يو سوول
كوون سوول
يو كوون سوول
واهل بب
هيول بب

وقد بحث "ان هيوك" في الثماني سنوات اللاحقة لموت جده الفنون القتالية الكورية التقليدية وأضاف إلى الإرث العظيم الذي تركه له جده، فاسس الكيوك سوول ون (مؤسسة الفنون القتالية التقليدية الكورية) وانصب في السنوات الست الاحقة على تقسيم وتبويب هذه الفنيات التي وصلت في مجموعها إلى 3608 مهارة تحت 270 قسم يندرجون بدورهم تحت ثلاث عناوين رئيسية:

سادو موو سوول (الفنون القتالية القبلية)
بوول دوو موو سوول (الفنون القتالية البوذية)
كنغ جنغ موو سوول (الفنون القتالية الملكية)

وقد تم انشاء مؤسسة الكيوك سوول ون رسميا عام 1975 بوجود المعلم "إن هيوك" كرئيس للمؤسسة والدكتور "هي يونغ كيم" كالأمين العام لها. وقد دعا الرئيس الكوري في نفس العم 11 من أساتذة الكيوك سوول إلى جزر الهاواي كممثلين للدعم الكوري في احتفالية الحجرة الكورية إلى جزر الهاواي. وفي عام 1981 وعلى مدار أربعة عشرة يوما من 1 إلى 14 أقيمت البطولة الدولية للكيوك سوول في بوسان بكوريا، وجاء أكثر من أربعمائة مشترك من أمريكا والمكسيك وأوربا وباقي أنحاء العالمللإشترام في هذا الحدث، وبعد تأسيس مؤسسة الكيوك سوول ون بعشرة سنوات انتشرت ممارسة الكيوك سوول بصفته فن قتالي كوري.

ويتسم الكيوك سوول بسرعة الأداء للفنيات القتالية الناعمة والخشنة والنظام التعليمي والتوضيحي وإلى الاستخدام الموسع للسلاح. وقد وحد أساتذة الكيوك سوول والهوشيندو والهابكيدو صفوفهم عام 1962 تحت منظمة واحده سميت بمؤسسة الـكيدو الكوري، وبعد 21 عامل من تأسيسها انتخب "ان هيوك سوه" رئيسا للمؤسسة.
================================================== ====================================
انتظروا قريبا التجديد فى موقع الاكاديميه المصريه لفنون القتال www.ma4egypt.5u.com فسوف يكون هناك قسم خاص لشرح و تحليل اقسام الكيكسول و الفنون الكوريه عامه و حوار مع كبار خبراء التايكوندو و الهاب كيدو و الكيوكسو ل و تكنيكات لهم حصريا على الموقع
================================================== ===================================
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ الفنون الكوريه و نشأتها و اصولها و نشأه الكيكسول <<<
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إرشيف نوري :: منتديات هــ ــاوـــي الـــــريــــــ ــــــاضـ*ـــه :: هاوي الرياضات القتاليه والرياضاضات الاخرى-
انتقل الى: